أنواع الأسماك
سمك ينم _ أنواعها وآلية صيدها وأهم المعلومات عنها
سمك ينم أو الينمة من أفضل أنواع الأسماك وأشهرها بالمطاعم الخليجية، دعونا نتعرف على أهم التفاصيل المتعلقة بهذا النوع من الأسماك بشيءٍ من التفصيل خلال السطور القادمة.
سمك ينم
- سمكة قليلة الحركة.
- يميل لونها إلى الرمادي الداكن.
- بينما السمك الصغير منها يكون لونه أزرق فاتح.
- في بعض الأحيان توجد خطوط أو نقاط بطول جسم السمكة، وكلما كبرت السمكة اختفت الخطوط والنقاط تلك.
- أيضا يصل حجم سمكة الينمة لما يقارب الـ 45 سنتيمتر.
- يكون لونها عند أول الصيد فاتحًا، ثم يتحول لونها للأغمق بعد ذلك.
- سمكة كثيرة الحراشف.
- تجدر الإشارة إلى كونها قد اختفت في بعض المناطق، كما الكويت؛ نتيجة الصيد الجائر.
أين تعيش أسماك الينم؟
- أسماك الينم من الأسماك القاعية.
- تستوطن بين الصخور في الأماكن قليلة العمق، أو بين الشعاب المرجانية.
- أيضا يكثر انتشارها في شهري يناير، فبراير.
- كما توجد في الربيع في المناطق الأعمق.
- تعيش في المناطق الاستوائية، في المحيطين الهادي، الهندي، أيضا والخليج العربي.
سمك ينم فرش
- يطلق على أسماك الينم أحيانًا سمك الفرش.
- وللعلم فإن الينم إما عادي، أو ينم فرش.
- وثمة ثلاثة أنواع تنتمي إلى فصيلة سمك الينم، وهي:
- الينم.
- المطوع.
- بوعشوان.
قد يهمك معرفة معلومات عن سمك القاص البحري.
الفرق بين الينم والمطوع
- سمك الينم أغمق في لونه من سمك المطوع.
- طول السمكة لا يتعدى نصف الذراع، بينما المطوع طوله يتعدى الذراع ، ولونه أفتح.
كيف يتم صيد الينم؟
يتم صيده بواسطة:
- المغزل.
- الميدار.
- أيضا القرقور.
- الخيط.
كيفية تنظيفه
- يتم تصفيد السمكة ثم قص الزعانف.
- ثم يتم شق الينم من الظهر.
- إزالة الخياشيم، الأمعاء.
- من ثم تغسل بالماء، الليمون، الملح.
- كما يمكن غسل السمك فقط بالماء دون تصفيده أو قص زعانفه، ودونما فتح بطنه، إذا ما كان سيتم شويه بالنخالة أو الردة.
سمك ينم مشوي
- هذا النوع من الأسماك يفضل إعداده مشويًا، حيث يتم تبهيره بالتوابل، الثوم، الليمون.
- من ثم شويه في الفرن.
- وبخلاف الشوي يمكن إعداده مقليًا إذا رغبت في ذلك.
فوائد أسماك الينم
ككافة أنواع الأسماك فإن الينم ينطوي على الكثير من الفوائد؛ نتيجة احتوائه على بعض العناصر المهمة، كما في:
- المعادن.
- الفيتامينات.
- أحماض الأوميجا 3.
من الاسماك المفيدة واللذيذة ايضاً، سمك نعيمي.
ما يجعله غذاءً مهمًّا للأشخاص الذين يعانون من مشكلات في القلب، أو لأولئك الذين لهم تاريخ مرضي مع الكوليسترول الضار.