أنواع الأسماكتربية اسماك الزينة

سمكة الاروانا _ ماهيتها وأهم التفاصيل المتعلقة بها

تعد سمكة الاروانا أحد أشهر فصائل أسماك الزينة، التي تمتاز بمجموعة مثالية من الألوان الزاهية، التي يقبل عليها الكثيرون؛ في سبيل اقتنائها، والتمتع بمزاياها الرائعة، وأشكالها البديعة، فسبحان من خلقها فأحسن خلقها! تعالوا بنا نتعرف على أهم التفاصيل الجوهرية التي تتعلق بهذه الفصيلة السمكية.

سمكة الاروانا الفضية

  • الاسم العلمي بهذا النوع هو osteoglossum
  • تتبع هذه السمكة فصائل عظمية اللسان.
  • وبالتالي فهي تنتمي إلى رتبة عظمية اللسان.
  • تعرف أيضا باسم قرد المياه.
  • تستوطن هذه السمكة جنوب شرق آسيا.
  • وتميل إلى استوطان الأنهار العذبة، البطيئة، وتلك التي تتدفق عبر الغابات، المستنقعات، الأراضي الرطبة.
  • تعتمد في تغذيتها على سواها من الأسماك، هذا فيما يخص الأنواع البالغة.
  • بينما تتغذى صغار الأروانا على الحشرات المائية.
  • لهذه الأسماك قيمة ثقافية لدى الصينيين.

سعر سمكة الاروانا

  • تعد من أغلى فصائل الزينة السمكية، فقد تبلغ أسعار بعض أنواعها ما يزيد عن 40000 جنيه مصري.
  • كما تتراوح أسعارها ما بين 500 وحتى مئات ألوف الدولارات حول العالم.

كيف تلد سمكة الأروانا؟

من الغريب حول هذه الفصيلة السمكية كونها تلد من فمها! نعم تلد صغارها من فيها، فسبحان الله!

معلومات عن سمكة الاروانا

  • تتعدد ألوان هذه الفصيلة السمكية، ونتيجة إلى كونها تكتسب هذه الأسماك بريقًا وجمالًا أخاذًا وجود مادة الكاروتين في ثناياها.
  • كما وتستخلص العديد من المعادن، الفيتامينات، الديدان، الحشرات، من خلال تغذيتها.
  • أحد الفصائل العدوانية التي تسيطر على بيئتها.
  • حيث تتغذى على حيوانات دقيقة، كالسحالي، الضفادع، الفئران، والعديد من الكائنات الصغيرة.
  • من الصعب أن تفرق بين ذكور وإناث الاروانا.
  • حيث لا يتجلى الاختلاف إلا في فم السمكة.
  • ترى فم الذكور أكبر وأعمق من فم الإناث.
  • ويرجع السبب في ذلك إلى كونه يحمل مسئولية صغاره، وحفظ البيوض في فيه عقب ولادتهم.
  • وعليه يظل يحتفظ بالبيض ما يصل إلى 5 أسابيع متتالية.
  • يبلغ طول هذه السمكة 90 سنتيمتر غالبًا.
  • كما وتزن نحو 7 كيلو جرامات.

تعرف ايضاً على سمك سوليتير السوردتيل.

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية حديثنا عن سمكة الاروانا الشهيرة، أحد أهم فصائل أسماك الزينة المميزة، والعجيبة في نفس الوقت، فسبحان الخالق العظيم!

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى